تحولت الأرض التي كانت مخصصة لإنشاء مستشفى الحوية (شمالي الطائف) والواقعة بين مخططي الروضة والجوهرة إلى مردم للنفايات، تصدر الأمراض والروئح الكريهة للسكان منذ نحو أربع سنوات.
وأسقط في أيدي الأهالي وهم يرون الموقع الذي توقعوا أن يكون صرحا طبيا نموذجيا، يغص بالملوثات المختلفة، وانتشار الماشية النافقة، ومخلفات البناء، مطالبين أمانة الطائف بالتدخل سريعا ومعالجة المشكلة التي تؤرقهم منذ سنوات عدة.
وأبدى عايض سعيد الحارثي أسفه الشديد من تحول المشروع الحلم الذي ارتقبوه في الحوية طويلا إلى مصدر للتلوث والأمراض، محملا أمانة الطائف المسؤولية.
وقال الحارثي: «تقدمت للأمانة وبلدية الحوية بمعاملات عدة منذ نحو أربع سنوات، أطالب فيها بمعالجة الوضع لكن دون جدوى»، لافتا إلى أن النفايات والماشية النافقة تصدر لهم الروائح الكريهة والحشرات والأمراض.
وشدد على ضرورة أن تتحرك بلدية الحوية لمعالجة المشكلة والارتقاء بالإصحاح البيئي في الموقع، وإزالة الملوثات منه، بعد أن تعثر المشروع الحلم، وسحبته وزارة الصحة.
وشكا الحميدي مبارك المطوع من التلوث الذي يجتاح مخططي الروضة وجوهرة الحوية، قادما من الأرض الفضاء الواقعة بينهما، بعد أن تحولت إلى مردم للنفايات.
وأوضح المطوع أنه أسقط في أيديهم قبل أربع سنوات، حين سحبت وزارة الصحة مشروع مستشفى الحوية، الذي ترقبوه طويلا، وتحولت الأرض التي كانت مخصصة له إلى ساحة واسعة للنفايات والحيوانات النافقة ومخلفات البناء.
وطالب بمعالجة الوضع في الأرض سريعا والارتقاء بالإصحاح البيئي فيها، خصوصا أن الموقع الملوث متاخم للابتدائية الخامسة للبنات، محذرا من الهجمات التي قد تشنها الكلاب الضالة المنتشرة في المكان على الطالبات.
وأضاف المطوع: «للأسف قرب سوق الماشية في الحوية من الأرض حولها إلى مكب للأغنام النافقة، فتكاثرت في الموقع الكلاب الضالة والقطط، والثعابين التي تهدد سكان مخططي الروضة والجوهرة»، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة في أقرب وقت، وإنهاء الخطر الذي يتهدد السكان منذ تعثر مشروع المستشفى قبل نحو أربعة أعوام.
وأنحى مرزوق المطوع باللائمة على أمانة الطائف في التلوث البيئي والبصري في الأرض الفضاء الواقعة بين مخططي الروضة والجوهرة، التي كانت موقعا لمشروع مستشفى الحوية قبل أن تسحبه الصحة منذ نحو أربعة أعوام، مبينا أن الموقع بات يحتضن كثيرا من السيارات التالفة، إضافة إلى الحيوانات النافقة التي تلقى فيها قادمة من سوق الماشية المجاور للمكان.
وحث حسين جبر العازمي أمانة الطائف على الاضطلاع بدورها على الوجه الأكمل، وإزالة الخطر البيئي الجاثم على صدور سكان مخططي الروضة وجوهرة الحوية، قادما من الأرض الفضاء الواقعة بينهما، وتكثيف عمليات الرش للقضاء على الحشرات والأوبئة، مع تكثيف المراقبة عليها ومحاسبة أي أحد يحدث تلوثا في المكان.
وأسقط في أيدي الأهالي وهم يرون الموقع الذي توقعوا أن يكون صرحا طبيا نموذجيا، يغص بالملوثات المختلفة، وانتشار الماشية النافقة، ومخلفات البناء، مطالبين أمانة الطائف بالتدخل سريعا ومعالجة المشكلة التي تؤرقهم منذ سنوات عدة.
وأبدى عايض سعيد الحارثي أسفه الشديد من تحول المشروع الحلم الذي ارتقبوه في الحوية طويلا إلى مصدر للتلوث والأمراض، محملا أمانة الطائف المسؤولية.
وقال الحارثي: «تقدمت للأمانة وبلدية الحوية بمعاملات عدة منذ نحو أربع سنوات، أطالب فيها بمعالجة الوضع لكن دون جدوى»، لافتا إلى أن النفايات والماشية النافقة تصدر لهم الروائح الكريهة والحشرات والأمراض.
وشدد على ضرورة أن تتحرك بلدية الحوية لمعالجة المشكلة والارتقاء بالإصحاح البيئي في الموقع، وإزالة الملوثات منه، بعد أن تعثر المشروع الحلم، وسحبته وزارة الصحة.
وشكا الحميدي مبارك المطوع من التلوث الذي يجتاح مخططي الروضة وجوهرة الحوية، قادما من الأرض الفضاء الواقعة بينهما، بعد أن تحولت إلى مردم للنفايات.
وأوضح المطوع أنه أسقط في أيديهم قبل أربع سنوات، حين سحبت وزارة الصحة مشروع مستشفى الحوية، الذي ترقبوه طويلا، وتحولت الأرض التي كانت مخصصة له إلى ساحة واسعة للنفايات والحيوانات النافقة ومخلفات البناء.
وطالب بمعالجة الوضع في الأرض سريعا والارتقاء بالإصحاح البيئي فيها، خصوصا أن الموقع الملوث متاخم للابتدائية الخامسة للبنات، محذرا من الهجمات التي قد تشنها الكلاب الضالة المنتشرة في المكان على الطالبات.
وأضاف المطوع: «للأسف قرب سوق الماشية في الحوية من الأرض حولها إلى مكب للأغنام النافقة، فتكاثرت في الموقع الكلاب الضالة والقطط، والثعابين التي تهدد سكان مخططي الروضة والجوهرة»، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة في أقرب وقت، وإنهاء الخطر الذي يتهدد السكان منذ تعثر مشروع المستشفى قبل نحو أربعة أعوام.
وأنحى مرزوق المطوع باللائمة على أمانة الطائف في التلوث البيئي والبصري في الأرض الفضاء الواقعة بين مخططي الروضة والجوهرة، التي كانت موقعا لمشروع مستشفى الحوية قبل أن تسحبه الصحة منذ نحو أربعة أعوام، مبينا أن الموقع بات يحتضن كثيرا من السيارات التالفة، إضافة إلى الحيوانات النافقة التي تلقى فيها قادمة من سوق الماشية المجاور للمكان.
وحث حسين جبر العازمي أمانة الطائف على الاضطلاع بدورها على الوجه الأكمل، وإزالة الخطر البيئي الجاثم على صدور سكان مخططي الروضة وجوهرة الحوية، قادما من الأرض الفضاء الواقعة بينهما، وتكثيف عمليات الرش للقضاء على الحشرات والأوبئة، مع تكثيف المراقبة عليها ومحاسبة أي أحد يحدث تلوثا في المكان.